حينما اطلقوا هاشتاق #متصدر_لاتكلمني الذي اجتاح العالم بأسره الهاشتاق الذي تغنت فيه جماهير المشرق والمغرب وهذا ان دل ، دل على قوة هذا المدرج و تأثيره ..
نال المركز الثاني عالمياً كأحد افضل 5 مدرجات في العالم في ذلك العام ..
و كانوا جميعاً يتغنون بـ رئيس النادي الامير فيصل بن تركي و اطلقوا تيفو ” كحيلان ” ..
بعد ذلك صُدم المدرج بعدم التجديد للمدرب كارينيو صاحب الانجاز و مكتشف النصر الجديد ..
بعد ذلك بدأت الجماهير بالانشقاق بين ” معارض – مؤيد ” للاداره ثم صُدم المدرج مره اخرى بـ إبتعاد الاعضاء الداعمين وعلى رأسهم ” الامير خالد بن فهد بن عبدالعزيز ال سعود ” بسبب عدم المصداقيه معهم و عدم الاستمرار على النهج المتفق عليه مما تسبب بـ إبتعادهم عن دعم هذا الكيان العظيم مما تسبب بتدهور الفريق وحصوله على المركز الثامن عام 2016 ..
بعد ذلك استبشرت الجماهير بتعيين العمراني نائباً للرئيس و زوران مدرباً للفريق و قدم الفريق مستوى و نتائج متميزه و ملحوظه أعادت الفريق الى المنافسه على جميع الالقاب من جديد ..
بعد ذلك حدث الخلاف المعروف بين حسين عبدالغني و مدير الفريق و المدرب و نائب الرئيس ..
و في ذلك الخلاف حينما أيّد الرئيس كابتن الفريق عليهم جميعاً تسبب ذلك في إبعاد الثلاثي ” نائب الرئيس – المدرب – مدير الفريق ” الذي صدم مره اخرى الجماهير بهذا القرار الذي تسبب في فقدان كأس ولي العهد ..
عادت الجماهير و الاعلام و حتى اسطورة الفريق و الكرة السعوديه ماجد عبدالله ليرددون ” هو يطلع بس ”
وعاد ذلك الرئيس الذي تسبب في كل هذه الزعزعه وهذه الخسائر بأن يتوسل الى الجماهير بأن تدعم النادي بـ حملة ” إدعم ناديك ” جميعنا لا ننتظر من يدعونا لدعم نادينا و عشقنا الاول لكن من كان يسخر من الجماهير قائلاً ” إحضر وانت ساكت – و طفوا جوالاتكم ”
- هو بنفسه كان لا يحترم المشجع النصراوي
- هو بنفسه تسبب في إنشقاق المدرج
- هو بنفسه تسبب في إبعاد الداعمين والشرفيين
- هو بنفسه تسبب في إبعاد المدربين الناجحين
- هو بنفسه سبب في ديون تتجاوز 200 مليون وقضايا بالفيفا
- هو بنفسه من جامل لاعبين على حساب النادي
و ما خفي اعظم .. لن ندعم الا من يستحق الدعم ، ان كان كما يقول ” ليس هناك شيء يربطنا في هذا المدرج الا حب النصر والنصر فقط، فعبروا عن حبكم للنصر وحده ”
فاقول له عبر عن حبك لهذا النصر بالافعال و قدم استقالتك فقط .
from صحيفة سبورت السعودية http://ift.tt/2lB3N7Y
تعليقات
إرسال تعليق