أكدت صحيفة "ذا صن" البريطانية أن ريال مدريد قدم عرضاً رسمياً لتوتنهام الإنجليزي قدره 81 مليون جنيهاً استرلينياً -93 مليون يورو- لضم نجمه الويلزي جاريث بيل.
الصحيفة البريطانية أشارت إلى أنه رغم ضخامة المبلغ إلا أن توتنهام رفض العرض الذي يساوي تقريباً ما دفعه ريال مدريد في كريستيانو رونالدو عندما ضمه من مانشستر يونايتد قبل 4 أعوام.
بدورها أشارت صحيفة "ماركا" الإسبانية إلى أن رفض العرض تسبب في غضب الدولي الويلزي الذي يؤمن بوجود اتفاق مع رئيس النادي دانيل ليفي بالموافقة على أي عرض "مجنون" يصل للنادي اللندني.
وبحسب الصحيفة الإسبانية فإن بيل قال لليفي أنه وعده بأنه سيتركه يغادر في حالة لم يتأهل الفريق لدوري أبطال أوروبا وأنه في حالة وجود سيتم الاستماع إليه مضيفاً "الآن العرض أتى، لذلك لابد أن تفي بوعدك وتتفاوض" قبل أن يخبره بأنه لا يرى وأن مستقبله في وايت هارت لين قبل أن تختتم ماركا تقريرها بالتأكيد على أن بيل ليس مهتماً كثيراً بالانتقال لمانشستر يونايتد.
كان المدير الفني لتوتنهام فياس بواش قد أكد أن المفاوضات مع بيل حول تجديد عقده "جارية" وذلك قبيل رحلة الفريق إلى جنوب الصين والتي لن يلتحق بها بيل بسبب إصابة في أردافه فيما أشارت بعض التقارير إلى أن بيل سليم وأنه لم يسافر مع الفريق لأسباب أخرى.
الصحيفة البريطانية أشارت إلى أنه رغم ضخامة المبلغ إلا أن توتنهام رفض العرض الذي يساوي تقريباً ما دفعه ريال مدريد في كريستيانو رونالدو عندما ضمه من مانشستر يونايتد قبل 4 أعوام.
بدورها أشارت صحيفة "ماركا" الإسبانية إلى أن رفض العرض تسبب في غضب الدولي الويلزي الذي يؤمن بوجود اتفاق مع رئيس النادي دانيل ليفي بالموافقة على أي عرض "مجنون" يصل للنادي اللندني.
وبحسب الصحيفة الإسبانية فإن بيل قال لليفي أنه وعده بأنه سيتركه يغادر في حالة لم يتأهل الفريق لدوري أبطال أوروبا وأنه في حالة وجود سيتم الاستماع إليه مضيفاً "الآن العرض أتى، لذلك لابد أن تفي بوعدك وتتفاوض" قبل أن يخبره بأنه لا يرى وأن مستقبله في وايت هارت لين قبل أن تختتم ماركا تقريرها بالتأكيد على أن بيل ليس مهتماً كثيراً بالانتقال لمانشستر يونايتد.
كان المدير الفني لتوتنهام فياس بواش قد أكد أن المفاوضات مع بيل حول تجديد عقده "جارية" وذلك قبيل رحلة الفريق إلى جنوب الصين والتي لن يلتحق بها بيل بسبب إصابة في أردافه فيما أشارت بعض التقارير إلى أن بيل سليم وأنه لم يسافر مع الفريق لأسباب أخرى.
تعليقات
إرسال تعليق